▀ فى النقد والبلاغة والترجمة
الوســـيط
فى تطور النقد والتفكير الأدبى فى مصر
فى الربع الثانى من القرن العشرين
2007م - (رمضان 1428هـ)
تناول وسط: مبنىٌّ - بعد التصدير والمحتويات- على أربعة فصول وملاحق. وهو معنىٌّ بهَمَّيْن كبيرين:
وجازة التنور المصرى الحديث على أصعدة التأريخ والتعليم والترجمة والماهية الأدبية.
دلائل هذا التنور ومعطياته فى مدارس النقد الأدبى(الديوان- جماعة أبوللو- ومن طرف ما الغربال والأمناء) ثم فى اتجاهاته وتكامله فى الربع الثانى من القرن العشرين(الاتجاه النفسى فى النقد الأدبى- الاتجاه التاريخى- الاتجاه الاجتماعى- الفلسفى أو العلمى- الاتجاه البيانى المستوعب- الاتجاه التكاملى: فى دراسات العقاد- المازنى هدارة- شوقى ضيف، مع الربط بأمثال هذه وتلك فى الغرب الأصول العربية.
{200 صفحة-}
(جنيها مصريا)
الاتجاه النفسى فـى الأدب والنقـد
(أصول وعناصر وتطبيقات غربية وعربية)
1994- 2007م
فى أربعة فصول:
♦ ضمت الفصول الثلاثة الأولى محصول أشتات النظر النفسى من أرسطو إلى ما بعد فرويد مرورا بالعرب.
♦ ثم كان الفصل الرابع الأخير منصبا على الاتجاه النفسى فى الأدب والنقد العربيين الحديثين، مع بعض متابعة وتحديث.
♦ بذا اجتمع لورنس مع فلوبير وجوركى ووريتشاردز ويونج 'وأندري بريتون' و 'فيرجينيا وولف' كما اجتمع إحسان ونجيب محفوظ مع سيد قطب والرافعى وهكذا.
♦ ولأدل فى نفس الوقت على خطرالاجتزاء بـ أو من المنهج الواحد وأساعد على تجلية معالم النظر النفسى الإنسانى ، ودللت على جدواه ومناحى تطبيقه فى الأدب وفى الحياة.
{113 صفحة}
20)جنيها مصريا)
الترجمة : اتجاهاتها وأثرها فى الأدب والنقد ومناهج البحث
(مذكور قبل)
*وهى فيه الوجه الأفضل لاتصالنا بالغرب فى الحصر الحديث ، كما كان الشأن بها فى التاريخ القديم . عملت مع عوامل البعث الأخرى فى بلورة الشخصية المصرية والعربية الحديثة .
* عرفت عدة اتجاهات : من الفكر المشرقى {الفارسى والهندى والصينى إلخ – من الفكر الغربى : اليونانى – الإيطالى – الألمانى – الفرنسى – الإنجليزى ، على أصعدة عدة فلسفية وأدبية ومناهج بحث فى تيار واضح فاعل وكبير منذ الطهطاوى فلطفى السيد ومحمد السباعى والعقاد وهيكل والزيات وطه حسين وغيرهم كثير فى مصر والشام ؛ ثم من العربية نفسها إلى لغات العالم .
*أسهمت فى إيجاد أوعية أدبية جديدة واستكمال مناهج فى النظر الأدبى والنقدى ، ثم أضحت تحاول أن تعطى مقابل الأخذ فى مجالات من الأدب عامه وخاصه ولاسيما الرواية .
*على أن عطاءها بالنظر إلى المنقول الدينى الإسلامى إلى الغرب كان أوضح ما يكون فى تراجم المستشرقين للقرآن الكريم ، وإن كان سلبيا ؛ بل نقديا فى معالجتهم لبعض قضاياه . التى لم يستطع أكثرهم إنصافا تجاوز تذوق حلاوة القرآن إلى فقه إعجازه ، ولاسيما فى مسألة سد بحثنا هذا نفسه ثغرة الهجوم على القرآن منها : وهى إعجاز الحروف الفواتح.
{فى201 صفحة من القطع الصغير}
(20 جنيها مصريا)
القصصية العربية من البيانية إلى المعمارية
(القصصيات العربية فى النقد والصحافة- الأدب البيانى العربى: تناول حديث- القصصيات العربية فى عصر التخصص)
*استوجب الاتصال بالآداب العالمية واصطناع قصصيينا للأشكال الغربية؛ وتراجُعٌ فى الغرب نفسه عن مذهبيات تترك لجاجها فينا، كانقسامنا فى الرأى حول الأصالة والمعاصرة، وقيمة هذا أو ذاك من فنوننا القصصية العربية استوجب منى ذلك فيما استوجب: تقييمَ أثر المترجمات القصصية فى نهضتنا الأدبية الحديثة.
*استهدفتُ بذلك فيما استهدفت تحقيق فرضيتين: معرفة: "مدى توفيق أدبائنا فى اصطناع الأشكال القصصية الحديثة- ومدى قربها أو بعدها من فنون العرب القصصية المعروفة: بنيةً وجوهراً".
*منحى هذا الكتاب : توصيفى تقارنى ذائق ، على مستويين: أفقى ورأسى. والحق أنه متعاطف، ولكنه يحاول تعليل التطور والثبات فى مسيرة النزعة القصصية العربية من قصصيات كثيرة منبثة فى التراث قبل كليلة ودمنة، إلى حكوية لا ننكر استيرادها بسماحة عظيمة فى كليلة ودمنة، إلى حكوية جلسات تحديثية تبدو شعبية فى لغة فصيحة سردية ساذجة فى ألف ليلة وليلة، وفى لغة مصنعة أو معجمية فى المقامات؛ إلى رسائل تحوى معارف موسوعية فى شكلانية مسرحية لا مراء فيها لدى البعض ولاسيما أبو العلاء المعرى؛ إلى تنوعية قصصية متدرجة متنوعة من بداية التحديث الحديث إلى اليوم، قللت من التعليمية اللفظية لحساب أسلوبية وحبكات وبنائية وتنوع فى المذهبية؛ وإن ثار التساؤل حول تحقيقها لفرضية نجاحها فى معالجة الموضوعات الحساسة(الجنس واللاوعى..)
*وقد تميزت بسِمة عصر التخصص الذى نعيشة والذى لا يخلو من حنين لتضمينات الأولين عن طريق التناص وما إليه. ودون أن أعنى أن البيانية خلو من مقومات تشكيلية أو معمارية ؛ أو أن الأخرى بدورها خلو من مقومات بيانية/ بلاغية متنوعة فى التعبير والشكل جميعا.
{حاسوبيا فى 132 صفحة).
(20 جنيها مصريا)
أبو العلاء المعرى ونظرة جديدة إليه تمحيص نقدى : حضارى وفنى
(كتاب فى مجلدين)
* فى المجلد الأول : قدم الباحث خطته المفصلة ونظرته فى أبحاث النقد الحديثة ، كما خص منهج المرحوم الدكتور طه حسين بدرس مفصل لينطلق فى مناقشة ومكاملة لما رأى من أمور فكرية عامة كالكلام والتشيع والتصوف ودول المتغلبين ، وكذا بلور نظرته الجديدة فى دعاوى تشاؤم المعرى وإلحاده وعزلته .
* وفى المجلد الثانى ؛ حيث الجوانب الفنية لأدب المعرى : تنظيرات إشكالية – الاستعاضة عن حاسة البصر – شاعرية المعرى وفلسفة العرب فى المنظوم – المقومات الدرامية فى أدبه – القيمة الحضارية للأدب العلائى والبيانى : اتضح أن موهبة المعرى لم تعجز عن أن تعالج أخطر الأمور الدينية والفلسفية – على مشترطات خاصة – ولا سيما اللزوميات وفى رسالتيه الدراميتين ، وفى كل حفل بصنع الأشياء الجميلة ابتداء أو غرابة أو مغايرة فى الجد والفكاهة؛ مع احتفاظ المعرى دائما بما استشهدنا عليه من مسكة العقل والدين ومن علوه فوق الصراع .
*ولعل ما يلمسه القارئ من يسر وعناية فى هذا الكتاب بمجلديه يوضح ما يقدمه من صور للحضارة العربية ولطه حسين ؛ فضلا عن صورتين متباينتين تماما لأبى العلاء وأوجه عبقريته الفذة .
{جزءان 17 / 24 – 340 ص و 190 ص}
(30 جنيها مصريا)
حصاد الأندية فى الأدب المعاصر
(مدخل ودراسات تحليلية نقدية فى القصة والرواية والمسرحية والشعر الشعبى، 1425هـ - 2005م)
*اقتصَدَ هذا الكتاب فى أمر المبادئ والمقدمات الفارقة والفلسفية المتصلة ، وصب جُلَّ العناية على التناول المباشر للأعمال الفصيحة : قصةً ، وروايةً ، ومسرحيةً ؛ فضلا عن أعمال شِعرية شعبية : عامية وفصيحة ؛ مع ربطٍ خلال المعالجة بما قد يلزم المساس به من قبيل الملحمة ؛ فضلا عن بعض المدخلات النظرية ، هنا أو هناك .
*من هنا كذلك تنوعت درجات المعالجة عبر الكتاب بتنوع الأندية والموضوعات ؛ أى لم تلتزم كمّاً متساويا من المعروض فى الجميع أو عمقا واحدا ولاسيما أن منه ما هو للرواد ومنه ما هو لتاليهم ، ومنه ما هو للشباب ، أو الدارسين .
* اعتنيت فيه بتأصيل المصطلح وباللغة وبمعايير الفن والقيمة قدر الوسع ، وأرجو أن أكون قد نجوت من عيبين على الأقل : التحامل والمجاملة .
*وقد وقع الكتاب من ثَم فى مقدمة وخمسة فصول.
ويقع {حاسوبيا فى 184 صفحة}
(20جنيها مصريا)
دراسات فى الشعر والقصة
(تناول نقدى بالعرض والتشخيص والتقييم والمعاصرة للنتاج الإبداعى بعُمان)
*تحليلا وتطبيقا على بعض أعمال من وَسِعَهم وقتى وجهدى المتواضع من الشعراء والقاصين من الباقة العُمانية الأدبية وهم :الشيخ عبد الله بن على الخليلى - المهندس الشاعر سعيد الصقلاوى - الإعلامى القاص صادق عبدوانى - الإدارى الروائى سعود المظفر.
* أخرجْتُ ما كتبتُه فيهم صحافة من قبل: محدَّثا بتنقيحات وإضافات تصل إلى حد تصويب أحكام سابقة أو تخيف منها - كشفٍ عن خلفيات ثقافية لغوية وأدبية - وربط ببعض أبحاث جدت لى بعد زمن النشر الإعلامى الأول.
{حاسوبيا فى 137صفحة}
(20 جنيها مصريا)
الحداثة والأصالة
(دراسة توفيقية فى النواحى الفنية والتطورية والأيديولوجية)
*فى هذا الكتاب بأقسامه السبعة وخلاصته الجامعة وظف الباحث النقد الأدبى لإثراء النقاش الذى دار ويدور حول قضية الحداثة والأصالة. أسهم به الباحث فى الحركة الثقافية التى استوفزت بمجىء الشاعر الحداثى المتمرد أدونيس إلى عمان وحديثهالمتعالى بالنادى الثقافى بالنادى الثقافى بعاصمتها فى مايو 1988م.
*وحيث قد تبين خلال الحلقات الواردة وروافدها العديدة لدى الباحث أن الخلاف بين الحداثيين والمؤصلين ليس خلافا فنيا بقدر ماهو خلاف عقدى؛ فقد اختط المؤلف فيه خطته التى جعلت منه"دراسة توفيقية فى النواحى الفنية والتطورية والأيديولوجية".أما مصطح الأيديولوجية فى الكتاب فيتجاوز مدلوله المضيق فى الأذن الغربية وينحو لفقه له فى مدلوله اللغوى علما للفكر أو الفكرة أو النظرية وما أشبه.
*أما منحاه فى أمداد هذه الرؤية فمنحى تحليلى توفيقى وأوراق عمل تنظيرية وتطبيقية فى مجالات الفن الممتعة والتى لا تعدم أن تكون - وبلا تكلف- ذات نفع فى تحقيق الوظيفة البنائية والتربوية لهذا النقد المنشود.[1]
{99 صفحة من الحجم الكبير}
(15جنيها مصريا)
الجهود البلاغية عند أحمد حسن الزيات
* دراسة ماجستير نقحت وطورت قليلا، تنطلق من تصنيف وجيز لاتجاهات النقد، إلى فصل لإعادة النظر والتأصيل فى الجهود النقدية البلاغية الحديثة، وإلى فصل لترجمة مركزة لحياته كأحد أعلام اتجاه تأصيلى توفيقى مستنير، لا يغفل عوامل ضعف البلاغة والذوق ويحيى كليهما بالتمرس بأسلوب أدباء العرب ونوابغ الغرب وبالطبيعة .
من ثم انطلقنا لبلورة مقومات فكر الزيات الأدبى العام ثم إلى تنظيم تنظيره للجمال وللفن والأدب والنقد عبر إنتاجه الغزير إبداعا وتأريخا .
*تظفرنا الدراسة بمفاتيح الزيات للحكم فى الجميل: طبعية وقوة ووفرة ووجازة، وفى الفن: خَلْقا وخُلُقا وموضوعا ولغة؛ فضلا عن أشكالهما الإبداعية والشعبية- وذلك على محكات أصالية وغربية فرنسية عدة أثبت بالتنظير والتطبيق – رغم بعض الهنات فيهما- فاعليتها وتوافقها مع صالح الفكر المحلى والعالمى جميعا. {آصله ماجستيرفى 250 صفحة .
{ و فى إعداده للنشر فى 265 صفحة قطع 17 / 24 يطبع متكاملا أو يفصل أجزاء على الفصول
(السعر الإجمالى 30 جنيها)
النقد البلاغى العربى عند عبد القاهر الجرجانى
*يقدم تركيزا تكامليا لنظريتى النظم والإعجاز عنده وقبله وبعده ، ويتلمس أصوله فى اللغة والمذهب الأشعرى وفى علم التراكيب أو المعانى والبيان والبديع بمفهوم أجمع، كما ينظم ظواهره البلاغية النقدية الكبرى رأسيا وعرضانيا ، محملا نمط التأليف المتسرع الحديث فى قضايا التراث مسئولية فيما نحن فيه من تخلف.
{270 صفحة قطع 17x 24}
(40 جنيها مصريا)
إحياء البلاغة العربية: تناول تكاملى ترابطى وتحديث
( كتاب فى أربعة أجزاء وملاحق صغيرة قطع 17x24- {مجموعه 648 صفحة} للنشر مجتمعا أو أجزاء، وفى إخراج سابق 3أجزاء}
*مشروع للباحث على طريق الدرس التكاملى للظاهرة الأدبية ، أو الموضوع المبدع، من جميع زواياه، وبسائر التقنيات التى تشتت ويتشتت العمل بها تحت مفاهيم حابسة ضيقة أو مضيقة لعلوم البلاغة .
* الجزء الأول
- يتركز حول تصنيف ثلاثي للنقاد العرب في مصر ، من حيث انقسامهم إلى تأصيليين وقطعيين ( راديكاليين ) في تسييدهم للأطر المنهجية الغربية ، ولا يعسر التوفيق بينهم وبين التأصيليين المتمكنين من الأطر والمنطلقات عربية وغربية ، ثم إلي متغربين مستغرقين في المنصبية مستنيمين إلي ما يعفي عليه الزمن من إغراب الحداثيين وإحالاتهم المضخمة الإرهابية .
- يتبنى نظريا وعمليا قضية اصطناع التصميمات الإيضاحية الأيقونية في خدمة البلاغة العربية ، وتقديمها للمثقف العربي الحديث ولتعزيز التواصل به مع الآخر .
- ثم إنه لنفس هذا الهدف التواصلي الإنساني العام تضمن المجلد ذلك المعجم الاصطلاحي الموازي.
{132 صفحة}
(20 جنيها مصريا)
* الجزء الثانى
- فى هذا المجلد اتخذ الإحياء طابع إعادة الاعتبار للبلاغة العربية : رصيدا وأطرا تاريخية وفنية ، ثم مصطلحات ومنهجا – حقيقة ومجازا؛ فضلا عن فضلا عن فقوه متسعة لمدلولات البيان والبديع والنظم تنافس علم النص الحديث فى استيعاب سائر التفاصيل المعرفية والتقنية للدرس البلاغى المعاصر.
{82صفحة}
(20 جنيها مصريا)
* الجزء الثالث
- إعادة عرض وتقديم تحليلى ترابطى لمفردات البلاغة فى علومها الثلاثة. مذاكرة ضرورية لها على أنحاء خاصة فرادى ومتشاكلة فى تقسيمات أكثر شمولا واقتصادا فى بنود وحزم وشِكليات، خادمين ذلك بالأمثلة المنوعة وبالجداول التجميعية وبعض الأشكال التوضيحية والأيقونية.
{242صفحة}
(20 جنيها مصريا)
* الجزء الرابع
- من قضاياه خاصة قضية تعاور المصطلحات للظاهرة التعبيرية الجميلة وسبر أغوارها حتى (بل ولابد من ذلك) فى فنوننا الحديثة والمعاصرة .
- معرض لأنماط من التناول البلاغى قديما وحديثا ، جمعت بين كلية النظرة وتحليليتها فى القرآن الكريم والمطولات الشعرية ، فضلا عن الصورة الواحدة والشاهد القصير ، اللذين : إما حصر الفضل فيهما فى النقد الحديث ، أو صرف كليا أو بدد عنهما وعن غيرهما من صالح البلاغة فى مناهج غربية هى فى طور التكوين ولا تجحد معطياتها ؛ أو هى مرفوضة مجهَّلة فى بيئاتها نفسها
- درس تطبيقى متكامل بشتى المصطلحات لدقائق الإبداع الفنى فى الأدب العربي الحديث ؛ لاباعتبارها محض زخارف ؛ وإنما باعتبار النظم بها إبداعا متكاملا تزول العزلة فيه بين المعانى والبيان والبديع والإعجاز ، وترتفع إلى الأفق التكاملى والكلى المؤطَّر له فى هذه العلوم العتيدة نفسها – تلك التى شاهت النظرة إليها بسبب أجمع لما ذكرنا، وهو الفصل فى الدرس الحديث بين النقد والبلاغة واإعجاز.
{177صفحة}
(20 جنيها مصريا)
مدخل إلى النقد الأدبى
(مطمح ومتطلبات وخطة)
طور هذا الكتاب : مدخلا للنقد الأدبى ، تطويرا كميا وكيفيا من وِجهة نظر جديدة ، تمدها دراسات رأسية وخبرات مكثفة للباحث ؛ بوضع مواد التاريخ النقدى وضعا مدرسيا محكما غير مخل وغير ممل، تسوضح فيه التعريفات والمعالم التأريخية لكل من النقدين العربى والغربى اللذين طمح المدخل الأقدم إلى التعريف بهما ولكنه أوردهما تكديسا تحت عنونات مفككة: قضايا- مواقف- مناهج- نقاد.
عرف الكتاب بمتطلبات النقد وشروط الناقد وعرف بخطط لتاريخ النقد مدخلات وخطوط عمل عن مندور وسلطان وغيرهما (عزام ومبارك) مما عرضناه مجدولنا وكاملنا بينه ليكون تحت تصرف النقاد والمثقفين الوعاة.
{279 صفحة}
(20جنيها مصريا)
بين
الشعبية والعامية
فى الشعر العربى المعاصر
{مدخل وتناول نقدى لعدد من شعراء سوهاج }
يناير 2009م
تقديم ودرس مباشر لعدد من إبداعات أدباء سوهاج فى مجال شعر العامية"، بعضها شعبى فى لغة فصيحة، بعد مقدمة فى الشعبية والعامية فى العربية: لغة وعروضا / معايير وقيما ، قدر ما أراه يلزم.
مجتزأ من كتابنا/ حصاد الأندية.
(يقع هذا الكتيب بخصوصه فى 58 صفحة-)
(20 جنيها مصريا)
فى الأدب والعروض والفنون
الوجيز فى الأدب العربى
مجلد كتاب فى أربعة أجزاء بمجموعيمكن أن تستقل الأجزاء فى الطبع وهى:
العصر الجاهلى
- عصر الصدر وبنى أمية
- العصر العباسى الأندلسى
- العصر الحديث
استهدف الكتاب الإلمام القصد بالأدب العربى علما وعصورا: رؤية وذوقا وقيما وكشفا: تقديرا وانتقادا - نصوصا وشيئا من المقارنة ، بحيث لا يستسلم للمدرسية التلقينية، ولا يبالغ فى الأكاديمية الجدلية أو المسهبة ، ولو أنه يتناول موضوعاته وقضاياه بأكثر من منظور . لعله أقرب إلى مدخل مؤتمن للأدب العربى وتاريخه بما يمثلان لحاضرنا من زاد وفهم ولمستقبلنا من استشراف وأهداف.
اقتضى تأليفه نظريا ومنهجيا على الأرجح عملى فى أكاديمية الفنون بادئ ذى بدء ، بما يعنيه ذلك من وجهة نظرى المجردة ، من أولوية الكشف والمتعة المعرفية الجمالية والدربة والاستلهام؛ ولعله لذلك صار فيه للمثقف العام ولغير المتخصصين على وجه الخصوص قدر كفاية من حيث الكم، ولكنه من حيث الكيف يستهدف أن يكون مرتقى لفهم أعمق وأوسع وأكثر إثراء للحاضر وإضاءة للمستقبل.
{جملة صفحاته:359 صفحة)
((السعر: 45 جنيها مصريا))
*وفى أجزاء منفصلة:{ج1-97 صفحة = 10 جنيهات مصرية}- {ج2- 15صفحة=15جنيها مصريا}- {ج3: 97 صفحة= 10 جنيهات}- {ج 4 :86 صفحة=10 جنيهات}
تاريخ الأدب العربى: صدر الإسلام وعهد بنى أمية
( أكثر من منظور ونماذج من النثر والشعر)
▪ كان الاستعداد المواتى: هو جمَّاع قدرات نفسية تكاد تكون قتالية بالكلام المنمق أو الاقتصاد والقتال الفعلى: دفاعا وهجوما . حربا منظمة أو كرّ عصابات وفراً؛ بعد تمرسهم فى جملة تاريخهم وجغرافيتهم بسياسات أمن القبيلة والأحلاف فى الحِل والجوار والطرق. بحروب ذات البين، ووضعية التحاجز فى البوادى ومع الفرس والروم؛ ومنها ما حمل خصائص حرب اللص الشريف لدى من يسمون الأغربة أو الصعاليك .
▪ ثم عملت الروح الإسلامية السمحة عملها في إبداع العربي الأصلي والعربي الجديد، ولحق بتبريزهم فى الشعر والخطابة وفى تدوينهم للدوواوين الأدبية والإدارية حضور ملموس للتأليف والترجمة ولتقنيات الكتابة والغناء والموسيقى وبعض تقنيات المعمار والبحر والحرب. ومنه ما بدأ مستعارا اصطنع بذكاء وسرعان ما خطا به العصر الأموى ، والعباسى الذى بعده خطا فساحا أخرى أحلت الحضارة العربية المكانة الأولى فى زمانها. متسمة بالأصالة في العربية بصفة عامة: رواية ارتبطت بالتدوين، وتدوينا تجاوز المدلول المؤسسى الحكومى(الإدارى الأصيل والمعرب) إلى دلالته كـوِجادة ؛ أى كَـُتراث مكتوب فى صحف فمصاحف وكتب "فى موضوع معين"؛ فى مقابلة مشرِّفة للأمية والنقوش والشفاهية وكتابية اليهودية والمسيحية ؛ وجادة احتفاء منهجى بالدينى والعلمى والعملى والجمالى والمترجم ، متسما بالرشد والسماحة ؛ مما حول الأمة إلى "أمة كاتبة" تصنع مصنفات وتضيف.." بعض المعارف الأجنبية"[2]
{ج2 المذكور- 115صفحة}
(15جنيها مصريا}
شوقى شاعر العصر الحديث
تقديم وعرض- تلخيص ودرس
الطبعة الثانية، مزيدة ومنقحة
سبتمبر2007م
توجيها نحو الوضوح والدقة فى الفهم والإجابة تناول هذا الكتيب ما يأتى:
1- التعريف بمكانة الشاعر أحمد شوقى فى العصر الحديث فى رأى الدكتور شوقى ضيف
2- باعث شوقى ضيف وقصده من الدراسة
3- منهج الدراسة ومحتواها (نظرة مجملة).
4- الفصلان الأول والثانى(نظرة تفصيلية).
5- درسنا جهد ضيف فى كتابه عن شوقى كمنهج تكاملى.
معنى هذا أننا بإزاء نبذتين ونوعين من التلخيص ونوع من الدرس النقدى؛ مما يجعل الكتاب فى هذه الطبعة يفى بأنواع من القراءة فى مختلف من الظروف والحاجات الثقافية:
▪ قراءة النظرة السريعة التصورية للعمل، ولها قيمتها للقارئ المحتاج إلى النظرة العجلى.
▪ قراة المهتم الحاسب لوقته، وللمختص المقبل على القراءة المتمعنة.
▪ وكلتاهما تحققان رغبة أكثر من فئة من القراء.
▪ قراءة الناقد المتخصص.
▪هذا إلى أنها، ولاسيما فى (1) و (4) ذاكرة لا تخون للعائد للموضوع وللمقرر بشأنه
{كتيب فى 38 صفحة}
(10 جنيهات)
علم العروض الشعرى فى ضوء العروض الموسيقى
*كتاب تنظيرى تحليلى دُربوى مُكامل فى ستة فصول .
*يتناول المقومات والإشكاليات . يعرض المحدثين ويبنى على الأصول ، ويربط بالصوتيات والنبر وبالعروضين الشعرى والغربى .
*يفتح باب الاجتهاد فى التفعيلة وفى الأعاريض والضروب ، ويكامل بدرس القافية فى منهجية حديثة وقصد
* يثبت ما ثبت من أوزان المولدين وسيرها فى طريق الفصاحة والتوشيح والملحمية والبند الذى أشبهه شعر الحداثة من وجوه .
*يكشف مناسبة النظرية الخليلية لطبيعة العربية ومنطقية التصور الدائرى للنغمات فى الشعر والموسيقى والطبيعة ، كما يرى إمكانات النظرية العروضية العربية فى ضوء ذلك (وبعد إطلاق أساليب التنويع والإثراء القديمة نفسها) إمكانات لا تتناهى .
{فى طبعة خاصة 2000- 2001م 220 صفحة بالحجم العادى ؛ وفى ط 2 - 200 {صفحة ، نفس القطع}
(20 جنيها مصريا)
ثالوث القيمة القيمة فى المسرح والفنون
(عروض توصيفية حية وتأريخية ، وتناول نقدى تذوقى قيمى فى المسرح والرسم والباليه والميثولوجيا مع ملحق فى التصوير فى الإسلام والتغذيات الراجعة)
*تتضمن الدراسة مرصدا لرؤوس سلبيات واقعنا الثقافى والأكاديمى الفنى، وتعميقات تذوقية و معيارية وحتى حسابية أيقونية، وعروضا للعديد من الدراسات والقراءات والمشاهدات فى شتى الفنون ؛ لجدوى الطرح العام للأصول ومحاسبة التدنى، ولتعيين آليات {ميكانيزمات} تفعيل ثقافى وفنى لابوهيمى أو لا يضاد الإجلال. ضرورة لتأديب الثقافة ودقرطة السياسة.
{195 ص ، قطع 17 / 24}
(30جنيها مصريا)
بين الأدب والفنون الجميلة
*يتضمن جديدا أضيف إلى ما به من فصول من مجموعة دراسات كتبتها فى فترات من عملى اللغوى الأدبى فى أكاديمية الفنون، وكان دافعها جميعا توفير مرجعية لتدريس اللغة القومية والتثقيف بها وَفق منهج تكاملى واقتراب ذوقى كما أحب فى كلية الآداب التى تخرج فيها، ووفق تصوره لمنهج أمثل لتدريس اللغة القومية فى أكاديمية الفنون التى تتضمن لوائحها نظريا مواد وجداول ومعايير لكل من مواد التخصص ومادتنا المساعدة؛ فضلا عن الإسهام فى بعض المؤتمرات والندوات الثقافية والمرئيات الإعلامية ،ولاسيما فى هذه الآونة، مع خلق مسافات مناسبة وَفق اعتبارات تربوية مفهومة، تسنثمر المخزون التراثى من الأدب والفن العربيين، إلى جانب بديع الإنتاج العالمى
* كل هذا فى تصور منهجى متكامل لا يعنى به فقط التأثير والتأثر بين لغات العالم ؛ بل يحكم الربط بين الأدب والفنون عند مستوى التخلق والإبداع والشحذ جميعا، كما فى استلهام القصيد السيمفونى شهرزاد لكورساكوف من ألف ليلة وليلة العربية، وكاستلهام بتهوفين نشيد الفرح السيمفونى الذى ألفه لظروف سياسية من نص نشيد الحرية لشيللر وكقصة حلم ليلة صيف لشيكسبير التى ألف عليها تشايكوفسكى عمله السيمفونى الشهير، وهو العمل الذى نفذ باليها أيضا..
*بنفس أسلوب التفعيل طرح كيفية تدريس العَروض و الموشحات الأندلسية فى أكاديمية الفنون، ولم يترك غناءها لببغاوية الطلاب؛ حيث ينشدون ما لا يفهمون. فالموشحة كما أورَدَ: تنبنى على تركيبتين: شعرية ولحنية؛ يضاف إليها فى بعض الدول العربية الأداء الحركى كالدبكة الشامية؛ وهو ما ينبغى أن يحدث مثله فى معاهد الباليه.
*يرصد الكتاب أيضا تتابع تيار الفنون، الذى قامت به الأجيال الجدية مع احترامها للقديم قبل ثورة يوليو وخلال الفترات الخصبة لها وبعيدها فى مجال التأليف الموسيقى المتطور، الدراما الإذاعية والتليفزيونية، التحويلات من الأبريت إلى الأبرا وغير ذلك.
نظرة صرَّحَ صاحبها بأنها قد لا تعد جديدة تماما ؛ ولكنها أسست على منهج (بين/ ثقافى) interdisciplinary .
{حاسوبيا فى 110 صفحة}
(20 جنيها مصريا)
▀ فى اللغـة
من الأدب الأكرانى والثقافة السلافية
(ترجمات وتناول تقارنى: أدبى وفيلولوجى وتعليمى)
* من دراسات الخبرة التربوية والتناول الأدبى اللتقارنى للباحث .
* كتاب ذو واجهتين بالعربية والإنجليزية ،*يعرف فى الأولى بشعراء أكران لإبداعهم سمات شرقية ، ويقدم فى الوجه الآخر عددا من المصادر والخطط والوسائل لتعليم العربية بالتقارن والنصوص الواشجة.
*يكشف فى الوجهين عن أن التنوع اللهجى فى شرق أوروبا يتضمن عناصر سامية وعربية ذات دلالة تدعونا إلى البصر العولمى بها لتعزيز قيمة العربية وكسب الوجدان الشرقى الأوروبى لقضايانا الوجودية والحضارية العربية .
*وله إخراج أسبق تحت عنوان: الثقافة السلافية فى ضوء الثقافتين : العربية والغربية : ترجمات وتصنيف ووسائل- تناول تقارنى : أدبى وفيلولوجى وتعليمى.
{حاسوبيا فى100ص، قطع 18 / 26}
(20 جنيها مصريا)
كتاب اللغة العربية بين المدارسة والممارسة
(مشاركة وإعدادا)[3]
*يقع فى قسمين يضمان ورقتى بحث تنظيريتين تطبيقيتين، فى موضوعين من موضوعات اللغة العربية الهامة تدريسا وممارسة. قدمت الورقتان فى قسم اللغة العربية بالأكاديمية فى موسمين مختلفين:
*الورقة الأولى: بعنوان"اللغة العربية بين المدارسة والممارسة
ورقة للمداولة حول الإفادة من طبيعة اللغة العربية وموادها اللهجية الفصيحة فى التعليم والفن والحياة: تيسيرا وإثراءً. (حلقة بحث (سيمنار) بقسم اللغة العربية بأكاديمية الفنون: الفصل الدراسى الأول 2002 – 2003م.
- بحث على المستوى التواصلى العام واللهجى لوجوه من القابلية الطبيعية في اللغة العربية للتيسير التقعيدى والتعلُّم والابتكار والانتشار في يسر واستمرار.
- من إسهام الباحث بالتنظير والآلية ، والتحرير لإسهامات باحثين يمثلون ثلاثة أجيال حديثة: الدكتور عبده الراجحى – الدكتور عبد الحكيم نفسه- ثم الدكتورة أميمة فيصل والدكتور هانى عبد المقصود والدكتور حسن مغازى.
- رجا الباحث بهذه الورقة فتح الباب لمزيد من المساهمات - خاصة الإجرائية من أجل حل مشاكل الميدان والدفع علي طريق الحضور الحضاري الفاعل بهذا الفقه اللغوي الداعم للعلاقة الطبيعية بين فصحانا ولهجياتها : سواء في المتاح الحي المستعمل في البيئات العربية أو غير العربية: كلاما وأدبا ؛ أو فيما نتوخي من برامج ومناهج ومشاريع إعلامية تواصلية و إبداعية شكلانية عامة أوعمقية خاصة أو متفردة {معللة للإعجاز} تدعو الحاجة إليها باطـِّراد .
- تخلص إلى أن المواد اللهجية في العربية ليست لهجات أو لغات مختلفة كما هو الشأن في اللغات ذات التعويل التوصيلي علي الصوائت؛ بل مواد لهجية واقعية وقراءات قرآنية توجب أن نعتد بها باعتبارها ثروات تلزم لجدة الإبداع وحياة اللغة والوحدة الثقافية الذكية الطلية للأمة.
▲زود الباحث ورقته بآلية تعين على تحديد كل من الفصيح وما يقبل أو يرفض من العامى فى الفصاحة، تحت ما سماه: "خطوط: خضراء وزرقاء وحمراء". مع لفت النظر إلى معالجات الخطاطة قي اللازم من ذلك كله.. وقد زود ثَبَتَ المصادر والمراجع بقائمة فى الخط والإملاء للاهتداء بها ولتقوية البحث فى هذا الجانب أيضا.
*الورقة الثانية: بعنوان: الفعل الثلاثى فى العربية بين القياس والسماع. (حلقة بحث (سيمنار) بقسم اللغة العربية بأكاديمية الفنون: الفصل الدراسى الأول 2003 2004م)
المصدر / د. عبد الحكيم العبد استاذ متفرغ - مركز اللغات و الترجمة اكاديمية الفنون
ساحة النقاش