تعليقاتى
التقديم مفتوح حاليا وحتى 29 سبتمبر واختبارات القبول ستجرى يوم 30 سبتمبر والدراسة ستبدأ بمجرد إعلان نتيجة القبول في نفس الاسبوع
السلام عليكم دكتور احمد الموقع منور وسعيد جدا انى اشوفك
اخوك دكتور اشرف الظريف
ارجو من موقع كنانة اون لاين المحترم تحميلها من جديد
ده انا دايخ على الدورة ديه
معلش عايز الدورة من تانى
خير أجناد الأرض من يهللون ويكبرون عند سماع خبر اقتراب المدمرات الصليبية من أوطانهم .. خير الأجناد يستعدون الصليبيين على أوطانهم ويناشدونهم ويتخابرون معهم ..
ماشاء الله ..الدول الإسلامية التي تساند مصر تريد الكفر والغرب وأوروبا يريدون المشروع الإسلامي !! .. لكنه كما أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم ..ترفع عقول أهل ذلك الزمان .. ويخلف لهم هباء من الناس يحسبون أنهم على شيء وليسوا على شيء
والغريب أن ياتيك شخص متلبس بالخروج قائماً عليه ويحدثك عن حرمة الخروج على المندوب الإخواني .. رمتني بدائها وانسلت ..
الأن صارت هناك دولة ورئيس متغلب .. وهم الخارجون عليه في الحقيقة ..
الإخوان حركة من الحركات الهدامة الغامضة التي تحوم حول نسبتها الشبهات ..
بل لعله لم يأتي على الإسلام حركة هي أضر من تلك الحركة السرية الحشاشية .. حقيقتة فكرهم قائم على الحكم والحاكمية ..بدون حاكمية لا إسلام ..فبالتالي
لايوجد سوى الكفر ..ومادام المجتمع كافر مرتد فيجوز لي التعاون مع اليهود والصليبيين ضده ..لانهم أهل كتاب والمجتمع في حكم الوثني ..من هنا أتت الخيانة .. ومن هنا استساغوها ...
قال أحمد بن حنبل (ت241هـ) رحمه الله: "والسمع والطاعة للأئمة وأمير المؤمنين البر والفاجر، ومن ولي الخلافة واجتمع الناس عليه ورضوا به ومن غلبهم بالسيف حتى صار خليفة وسمي أمير المؤمنين".اهـ أصول السنة رواية عبدوس ص64
ماسبق هو عقيدة عند أهل السنة ..لزوم الحاكم الذي تولى بالرضى أو بالغلبة بالسيف والقهر .. فمابال من أحبه ورضي به غالب الشعب .. الشعب المصري غالبه مع الجيش ويمقت الإخوان وأنا اتحدى أي رمز من رموز الإخوان ان يمشي علناً في شارع من شوارع مصر ..بل إن مجرد من التحى يعاني الأمرين من الشعب بسبب بغضه للإخوان وليس بغضه للدين كما يشاع ..
الناس تكره الغخوان وهم مصرون على أنهم الشعب والشعب معهم .. هذا لأنهم لا يخاطبون الشعب المصري بل يخاطبون من استعملوهم من خارج ...
أهل السنة يقولون مالهم وماعليهم وأهل البدعة يقولون مالهم ويطمسون ماعليهم ..
لا اعتقد أنه يمكن قبوله لكن ماانصحك به هو التوجه لمقر المعهد للسؤال لعله يكون لديهم اجابة اكثر يقينا