تعليقاتى

يا دكتور اتمني انى اتواصل معاك لامر هام لو ممكن التليفون او على الاقل الايميل

مزيد من الابداع
http://kenanaonline.com/elnuamany

موقع راقي ..شكرا لله ولكم

شقة مميزة للبيع على البحر بمرسى مطروح نصف تشطيب
استلام4/2013 تمتع بشاطئ عجيبة السياحى وتملك شقة داخل مينى كومبوند
يتميز بوجود اسانسيرات-خزانات مياة- امن وحراسة -انتركم- ودش مركزى
www.elmaarag.com لزيارة موقعنا
للتواصل معنا
[email protected]
ا/خلود01000769663

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
إن موقعك الكتروني مختص بمناهج وطرق تدريس اللغة العربية ومفيد لآلاف من الناس - المعلمين والمتعلمين - وجزاك الله خيرا، وأريد المزيد منكم في هذا المجال
والسلام عليكم

الله يعطيكم العافيه
ولكن ماشرحتوا عن امراض الكتاكيت ولقاحاتها

ألسادة ألأعضاء ألموقرين

كل ألناس حديثهم أليوم عن ألمهدي ألمنتظر ، في أي و قت سوف يظهر

نعم هذا صحيح ، ألعلم عند ألله سبحانه و تعالى ن و حده ألله سبحانه و تعالى عنده ألعلم و لا أحد سواه

من هو ألمهدي ألذي اختاره ألله سبحانه و تعالى ليكون خليفته على ألأرض ، ألله سبحانه و تعالى و حده يعلم من هو ، و لا يعلم غيره هذا ألعلم و لا حتى ملك مقرب ، الا أن يشاء ألله تعالى
فلا تنشغلوا بهذا ألأمر كثيرا حين يأتي ألوقت ألمعلوم سوف تعرف ألناس كل ألناس من هو هذا ألعبد ألسعيد

هناك ألكثير من ألناس من يعتقد نفسه أنه هو ألعبد ألسعيد و يتمنى ذلك ، و هناك من نصب نفسه على أنه هو ألمهدي و أعلن عن نفسه و ذاته و ظهر للناس على أنه هو ألمهدي ألمنتظر ن و للأسف ألشديد ليس هو أبدا ما كان و لن يكون ، و أسألوه هل لديه موهبة ألتوسم بمعنى أن نظر بعين أي شخص هل يعرف عنه شيأ و هل يعرف شخصيته من نظرة ألى عيونه بأذن ألله تعالى و هذا ألمدعي لن يعرف هذا بألتأكيد و لم يعطيه ألله هذه ألموهبة و هو ليس ألمختار فليخجل من نفسه و يترك لما ليس له و لم ينزل ألله به من سلطان
و هناك من يعتقد بأن ألمهدي قد جاء و ظهر قبل مائة سنة أو أكثر و له أتباع و محبين و عددهم لا بأس به و أكثرهم بسطاء و طيبين و لكنهم غرر بهم بقصد أو بدون قصد ، نقول لهم بمحبة للأسف هذا ألعبد لم يكن هو ألمهدي ألذي اختاره ألله سبحانه و تعالى و لم و لن يكون هذه مشيئة ألله سبحانه و تعالى و ألله يفعل ما يشاء
و هناك فئة كبيرة من ألناس من تعتقد و تظن و تؤمن أن المهدي قد ولد قبل حوالي ألف سنة و هو لا يزال حي و لكنه مغيب و سوف يظهره ألله سبحانه و تعالى في هذا ألزمان ، و هذه ألفئة من ألناس من يؤمنون بهذا ألأعتقاد يعرفون أسمه و أسم أبيه و نسبه و تاريخ مولده و كل شيء عنه ، سامحهم ألله و غفر لهم ، و هناك ألعديد منهم بسطاء و طيبين و لكن سيادهم هم من ضللوهم عن جهل أم عن قصد ألمهم أنهم ضللوا و للأسف هذا ألأمر هو غير صحيح ما كان و لن يكون ، لا يكون ألا ما شاءه ألله و قدره
ألجميع يتوقعون ظهوره كما يتمنون و يشتهون و ألله سبحانه و تعالى سوف يأتيهم من حيث لا يعلمون
لا أحد من خلق ألله سبحانه و تعالى يعلم شيء عن خليفة ألله على ألأرض الا أن يشاء ألله تعالى و يخبر عن سره و يكشف ألمستور فأنه سر لا يعلمه الا هو عالم ألغيب و ألشهادة

أن مسألة نسب ألمهدي ألمنتظر غير محسوم و لا يستطيع أي أحد أن يجزم من هي ألقبائل و ألعشائر و ألعائلات ألتي يرجع نسبها للرسول ألكريم و هم ألاشراف أو ألسياد أو ما شابه ، لأنه و على مر ألسنين ألكثير من ألعائلا قد أخفت حقيقة نسبها خوفا من ألاضطهاد و ألتنكيل و ألتعذيب و ألقتل ، هذه ألمسألة فيها نظر ، ألعلم في هذا ألأمر هو عند ألله و حده ، ألله سبحانه و تعالى يعلم من هو من ألأشراف و نسله يعود للرسول ألكريم صلى ألله عليه و سلم
فمسألة ألنسب تعود لله و حده ليقدرها و ربما تكون حكمة ألله تعالى بأن يخفي نسب ألمهدي عن ألناس و بما أن ألله أخفى عن ألناس شخصه و أسمه في ألدنيا و سره و قدره فمن ألمنطق أن يخفي عن ألناس و عن جميع خلقه نسبه

ان مسألة ألمهدي له أمر يخص ألله سبحانه و تعالى و هو أدرى به و أعلم
هناك ألعديد من ألأحاديث ألشريفة و ألروايات و ألقصص و ألحكايات منها صحيح و منطقي و ألكثير منها مبالغ فيه و خيالي و غير منطقي ، ألعديد من هذه ألروايات و ألقصص و ألحكايات قد جرى عليها اضافات و تحويرات و تغيرات بما تشتهي كل فئة و كل مجموعة ان بقصد أن بغير قصد

كل فئة تحسب بأن ألمهدي هو من صفها و من أنصارها و من مؤيديها و كل فئة تنسبه لها و هم لا يدرون أنه لا ينتمي لأحد منهم و لا يؤيد أي أحد منهم على ألأطلاق ، و هو مؤمن بأنهم جميعا قد أخطأوا و ضلوا عن ألسراط ألمستقيم و خالفوا سنة ألرسول ألكريم صلى ألله عليه و سلم و لم يطبقوها بحق

و ان كانوا جميعا على ألسراط ألمستقيم و أنهم يطبقون هدي ألرسول ألكريم و سنته بحق فلماذا و جود ألمهدي أذن و لماذا يرسل ألله سبحانه و تعالى ألمهدي ليهدي ألناس و يصلح أمرهم في آخر ألزمان ، اذا كانوا ألناس بسلام و وئام و محبة و عدل و مساواة لا ظلم و لا قتل و لا تذبيح و لا عنف و لا تعنيف و لا قهر و لا أرهاب فلماذا ينتظرون ألمهدي ليهدي ألناس و ليصلحهم

يا أيها ألناس لن يبقى شيء على حاله الا ألله سبحانه و تعالى ، ألله لا أله ألاهو ألحي ألقيوم له ملك ألسماوات و ألأرض يحي و يميت و هو على كل شيء قدير

يا أيها ألناس استبشروا خيرا أن ألذي تنتظرونه أنه لواقع قريب بأذن ألله تعالى
صلوا لله ألعلي ألقدير ، و أنيبوا أليه انه هو ألتواب ألرحيم
يا أيها ألناس انه لزمن عظيم و أنه لوقت عصيب و أنها لأيام شديدة لا يعلم شدتها غير ألله سبحنه و تعالى
أن ألذي قرأتموه و تقرأونه و سمعتمونه قبلا سوف يصبح حقيقا بأذن ألله تعالى

هذه ألحقيقة هي ألفعل ألحق، هو ما قدره ألله سبحانه و تعالى و كل ما تعرفونه قد لا يكون كألحقيقة ألتي شائها ألله و كتبها، و سوف تكون كما شائها ألله و قدرها تقديرا ما بعده تقدير
لأعطي مثلا على هذا لتتوضح ألصورة لديكم أيها ألأعزاء:
اذا أنا قمت من مكاني بعون ألله تعالى و أنتقلت ألى مكان آخر داخل منزلي في هذه ألأثناء أي ألآن في هذا ألتوقيت ، فألله يعهلم هذا ألأمر و قد علمه و كتبه في ألسجل لديه قبل أن أكون أنا موجود في حياتي ألدنياو قبل أن تكون هذه ألدنيا بألأساس ، و اذا كان هذا ألأمر أو ألفعل يهم أحدا من عباد ألله قبل آلاف ألسنين و شاء ألله أن يخبره به و يطلعه على غيبه فأطلعه عليه قبل آلاف ألسنين من الآن ، فيصورا ألعمل ألذي أقوم به ألآن في هذه أللحظة قد يعلمه أحد من عباد ألله أن شاء ألله ذلك قبل آلاف ألسنين من الآن ، هذا هو و هكذا يكون ألأمر
ان ألحقيقة سوف تكون الآن في هذا ألزمان بأذن ألله تعالى و بمشيئته و هذه ألحقيقة سوف يعلمها كل ألناس و ألله سبحانه و تعالى يعلمها و قد علمها قبل أن تكون ، ألله لا أله الا هو عالم ألغيب و ألشهادة و ألله يعلم غيب ألسماوات و ألأرض

يا أيها ألناس قد قرب فرج ألله سبحانه و تعالى صلوا لله ألعلي ألقدير و أسجدوا له بخشوع أنه لوقت عصيب ، انه زمن ألفتنة فأحذروا لن ينجوا منها الا من رحم ألله ألعلي ألقدير ، و أنه لعذاب شديد ، و انه لواقع بأذن ألله تعالى على كل من غضب ألله عليه و حق عليه ألقول
انه لغضب شديد فأحذروا أحذروا ما هو آت و أنه لشيء عظيم

فقد قام بأذن ألله تعالى
و صدح صوت ألحق ، و ألحق لا يعلوا عليه شيء

أنتظروا أمر ألله تعالى
ألله سبحانه و تعالى يفعل ما يشاء و أليه ألمصير

و اذا أراد شيئا يقول له كن فيكون
و ألله سبحانه و تعالى عنده علم ألساعة و يعلم من هو خليفته على ألأرض
فصلوا لله ألعلي ألقدير و أنشاء ألله ألفرج قريب و قريب جدا

و ألسلام عليكم و رحمة ألله و تعالى