تعليقاتى

mohamed tourabi فى
25 إبريل 2010
شارك بالرد
0 ردود
السلام عليكم بوابة بيوتنا للاسرة المقال دة بتاعى نحن ستائر ومفروشات المهدى لماذ لم ينتسب لى ام محمد
25 إبريل 2010
<p>السلام عليكم, نعمه ,أو احد القائمين على صفحة أيادينا, جزاكم الله خيرا اتمنى منكم حذف مشاركاتي لانها تحتوي على ايميلي ,,</p>
<p>والف شكر على الموضوع القيم وعلى تفاعلكم معي.</p>
25 إبريل 2010
<p><strong>سيدي، وماذا لنا إلا أن نستمر في النداء وفي الدعاء؟، فلئن خيبت ظننا استجابات الأحياء، فحتما لن تتركنا لآلامنا عدالة السماء</strong></p>
<p><strong>أطيب التحيات، وأرق الأمنيات</strong></p>
25 إبريل 2010
<p>مشكوووور</p>
25 إبريل 2010
<p>ارجو ايجاد وسيله لمراستلك ضرورى جدااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا</p>
25 إبريل 2010
<p><strong>أشكركم سادتي على تعليقاتكم المشجعة</strong></p>
<p><strong>ولنستمر جميعا ومعا في طرق الأبواب، بصدق وبموضوعية، علها تفتح، ولو بعد حين</strong></p>
<p><strong>أما إن حدث ما نخشاه ولم يتحقق ما نتمناه، فيكفينا شرف المحاولة وثواب الاجتهاد، نحن أبناء هذا البلد المخلصين</strong></p>
<p><strong>تقديري واحترامي</strong></p>
25 إبريل 2010
<p>كعادتكم سيدي دائما ما تلامسون بحكمة وبحنكة داءاتنا وأوجاعنا الأخلاقية والإنسانية والاجتماعية. وإنه لمن نكد الدهر أن تكون ثورة الاتصالات عنوانا للمرحلة، بينما نحن قد فقدنا أو كدنا ما بيننا من دفء وتواصل واتصال. وبينما يجتهد الواحد منا في التعرف على أشخاص من وراء البحار والتواصل معهم عن طريق الإيميل والشات ظانا أن هذا سيحوله إلى إنسان عالمي، نجد نفس هذا الشخص يكاد لا يعرف شيئا عن جيرانه في الشارع، وربما في نفس المنزل أو الشقة المقابلة</p>
<p> ولقد أهاج شجوني ما أتابعه أحيانا من حلقات المسلسل الأميريكي الشهير "زوجات يائسات" Disperate Housewives والذي تدور أحداثه حول مجموعة من الأسر التي تعيش في شارع واحد، ويستعرض المسلسل في الحلقة تلو الأخرى، كيف تتعاون السيدات في حل مشاكل الأسر والأزواج والأولاد، بروح تكاد تقارب أو تشابه أو تماثل ما كنا نسمع بوجوده في السابق من حميمية ومشاركة في المعاملات الإنسانية بين الأصدقاء والجيران في مدننا وقرانا المصرية. وهاهم رواد المادية والبراجماتية في العالم يعلموننا، ضمن ما يعلمون، أهمية التواصل الإنساني المباشر في صلاح وتقويم أحوال الأسر والمجتمعات والشعوب، بينما أصبحنا نحن نتبارى في الجفاف والجفاء والجفوة، التي تصل أحيانا إلى القطيعة وقطع الأرحام، بعدما كان شعبنا مشهورا بين شعوب الدنيا بكرم الضيافة ولطف المعاملة وحسن المعشر</p>
<p>وإذا كان المقال يطول والمقام يقصر عن وصف وتشريح الحال، إلا أن استعادة ما كان على صعوبته، ليس من المحال. أما إذا استمر إصرارنا على إهمال هذه الظاهرة الأخلاقية والاجتماعية السلبية، فأبشروا سادتي والعياذ بالله، بشر منقلب وبسوء مآل</p>
<p>تحياتي لقلمكم المبدع، وتقديري لشخصكم الكريم </p>
25 إبريل 2010